قالت مصادر خاصة مقربة من إحدى المديرات البارزات في الدولة ان مديرة في الدولة أجهشت بالبكاء لمشاهدة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وهو يتحدث في المؤتمر الصحفي الذي عقده الليلة البارحة في منزله بنواكشوط.
المعاينة " اكد ولد عبد العزيز ليلة البارحة خلال لقائه مع بعض الصحفيين اانه لايخاف اي شيئ خصوصا التحقيق يقول ولدي ملفات خطيرة ،ولد عبد العزيز تحدى أي وزير أو مسؤول سبق أن كلمه أو أعطاه أمرا بأن يقوم بعمل مخالف للقانون،وأضاف ولد عبد العزيز أن بعض وسائل الإعلام المحلية، التي طلب
المعاينة" اعترف الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بخطأين اساسين جعلوه امام هذة الورطة التي حلت به ،وحسب المصدر الذي اورد الخبر فان الخطأ الاول هو اختيار ولد حدمين وزيرا اول لفترة طويلة حيث عمل حسب وصفه علي تشتيت اصدقائه ،و ثقته في ولد حدمين التي كانت سبباً في استياء الكثيرين
المعاينة "لا مراء في أن إصلاح الدولة رهين بالإصلاح السياسي وذلك لا يتأتى إلا عبر دراسة متأنية وشاملة للوضعية العامة بصفة جادة تعتمد على التدقيق والتمحيص وسبر أغوار عالم السياسة، ومن المعروف عند الجمبع أن الأحزاب هي ميدان المعترك السياسي الأول والأخير، ومن هنا جاء تعريفها، فا
المعاينة " ذكرت مصادر اعلامية أنه تم استبدال جميع عناصر الحرس الرئاسي “بازب” بآخرين من الحرس الوطني لم تكن لهم علاقة سابقة بالكتيبة الرئاسية، و قد تم الإبقاء على أفراد قلة من كتيبة “بازب”. حسب المصادر التي أفادت بالخبر.
المعاينة" ذكرت مصادر شديدة الاطلاع ان الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز سيعقد مؤتمرا صحفيا منتصف هذا الاسبوع ،وحسب مصادر اعلامية فقد تم ايداع طلب ترخيص في ولاية انواكشوط الغربية للمؤتمر المتوقع، و يترقب الرأي العام الوطني ما سيقول الرئيس السابق عزيز خاصة حول ما يتعلق بحقيقة
وجه محمد المصطفى ولد بدر الدين، النائب البرلماني السابق والأمين العام لحزب اتحاد قوى التقدم، رسالة إلى الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني تضمنت ثلاث ملاحظات تتعلق بقانون التصريح بالممتلكات والثانية بالمعارضين في الخارج، والثالثة بملف الإرث الإنساني.
المعاينة" اكدت مصادر مطلعة مساء اليوم حصول خلاف قوي بين مناديب ولاية الترارزة لحزب الاتحاد من اجل الجمهورية ،حول مرجعية الحزب وحسب الاخبار من داخل الاجتماع المنعقد اليوم في قصر المؤتمرات فان المجتمعون حصل بينهم خلاف قوي وبعض المشادات حيث انقسمو الي قسمين مجموعة تعتبران مرجعي
قدم العلماء استنتاجات مخيبة للآمال، بعد مراقبة الأحداث الأخيرة على سطح الشمس، حيث من الممكن أن تغرق الأرض بظلام دامس لمدة 6 أيام بسبب "عاصفة شمسية" هائلة.